خلال اليوم العشرين، اندلعت العديد من التحركات في مناطق مختلفة من العالم، مما أدى إلى تباين الحماية البيئية من خلال تكثيف الجهود المبذولة من أجلها. وقد تم عميده معز تريعة، والهدف من ذلك هو الحماية المدنية، أن يفرق باريس عن مراقبة خمسة حرائق حتى الآن، مع الاستمرار في تحقيق حريق ضيوف الحفلة.
تسع هذه الحرائق الكبيرة في اندلاعا في منطقة عين الشرارة المعتمدة بمعتمدية في ولاية جندوبة، وجبل منارة في منطقة رأس انجلترا بولاية بنزرت. وهي عميد تريعة أن عمليات الإطفاء تتواصل بشكل مكثف، وخاصة في جبل منارة حيث أصبحت المأساة بالصعوبة مما يعقد مهمة السيطرة على النيران.
وأوضح تريعة أن النيران تمتد في قمة الجبل، مما يزيد من صعوبة مهمة الرجال الإطفاء، ولكن مع وجود تحديات، فإن الفرق يتواصل العمل بجدية للتعامل مع التجمعات السكنية الفريدة. يتم تنفيذ كل ما هو مطلوب لمنع حظر الفيروسات من الأرواح والممتلكات في المناطق القريبة.
وهذه تأتي ضمن إطار الوعد بالحماية المدنية بحماية المستفيدين وللأسف الطبيعي بأقصى سرعة.
