زار رئيس الجمهورية قيس سعيد ، بعد ظهر الاثنين، ولاية جندوبة إلى حالة الموارد المائية في النهاية. وتأتي هذه الزيارة في ظل التطور الثنائي الذي تعاني منه المنطقة، ما دفع الرئيس للتوجه مباشرة إلى المستشفى لفحص المشكلة.
خلال الزيارة، سعينا للوصول إلى نقطة الوصول من المركز والين في مواطن “بوهرتمة” و”البربر”، حيث استمعنا إلى مشاغلهم المتعلقة بنقص
في هذا السياق، ساهم رئيس الجمهورية أندوديو من العطش في منطقة السدود بها أمر غير طبيعي، مشيرًا إلى أن هناك أطرافًا وراء هذا الوضع، خاصة في هذه الفترات نارية.
انقطاع المياه في ولاية جندوبة
لذلك يفهمون في ولاية جندوبة استيائهم بسبب اضطراب خلق المؤلفين، وهو ما يعتبره رئيسًا لذلك؛ عدم التوافق في ظل وجود سدود سنوية للتحكم بشكل أساسي في المياه العذبة. وهذا التناقض بين الموارد المتاحة ومعاناة السكان من تساؤلات مثيرة للاهتمام حول إدارة الموارد المائية في المنطقة.
هناك رئيسية لتحقيق هدفها السريع في حل مشكلة سد “البربر”، والتي يعاني منها أحد الأشخاص منذ سنوات. وأهميتها إعادة ربط هذا السد بالمنظومات المائية في مكانها، بما في ذلك توفير المياه بشكل كامل.
تعهدات رئيس الجمهورية بحل مشكلة المياه
في تواصله مع كاملاً، تعهد الرئيس قيس، حاول مجاهدين أساليب عاجلة لحل مشكلة المياه في ولاية جندوبة. أنه سيعمل على التسريع في إصلاح العطب بسد “البربر” مدير توفير المياه في أسرع وقت ممكن.
وأوضح الرئيس أن توفير المياه هو حق أساسي ولا يمكن التهاون فيه. وتتعهد بأن الدولة ستتخذ كافة الإجراءات اللازمة لعدم حدوث تغييرات مثل هذه في المستقبل، وذلك من خلال تسهيل إدارة الموارد المائية وتطوير البيانات المشتركة في المنطقة.
اتصالات بالفساد وإهدار الموارد المائية
رئيس الجمهورية الجمهورية خلال ذلك إلى أن هناك أطرافًا قد تكون متورطة في خلق أزمة المياه بشكل متعمد. يسلط هذا التصريح الضوء على احتمال وجود فساد أو سوء إدارة في توزيع الموارد المائية، وهو ما يتطلب تحقيق جديدة ومحاسبة هذه الأوضاع.
ونؤكد على ذلك أن العمل الرئيسي على مكافحة تييته المتعددة الليل، بما في ذلك قطاع المياه. وتعكس هذه التصريحات الرسمية باستثناء بالتصدي لأي جهة لإهدار الموارد المائية بالإضافة إلى توفيرها للجميع بشكل عادل ومنصف.
مشروع مستقبلي لتحسين الموارد المائية
وأكد بذل الرئيس على جهده مجموعة الوضع الإصلاحي لتحسين وضع الموارد المائية في ولاية جندوبة التكميلية التي تعاني من مشاكل الشركاء. هذه تتضمن أن تتضمن تطوير تكنولوجيا المعلومات بشكل تدريجي للسدود والمناظومات المائية وتفعيل تكنولوجيا الموارد المائية الفعالة.