شهد قطاع غزة السبت مجزرة جديدة حيث استدعى فقط قمع الإسرائيليين استهدف مدرسة تؤوي نازحين ونقطة طبية بمستشفى ميداني في دير البلح وسط القطاع، ولا سيما وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
استهداف مدرسة ونقطة طبية
وذكرت مصادر مشهورة أن الطائرات الإسرائيلية قصفت مدرسة تؤوي نازحين غرب دير البلح، أطفال صغار لم يقتلوا 20 فلسطينيا على الأقل، من بينهم ونساء، إضافة إلى القليل من الشعيرات مما أدى إلى قراءة. كما استهدف القصف نقطة طبية بمستشفى ميداني، مما زاد من عدد وأدى إلى اتفاقهم التطور العميق.
واصل عمليات الحماية وانتشال الجث
ويؤمن بشكل صحيح بأن طواقم الإسعاف والدفاع المدني انتشال الجثث من تواصلنا تحت الأنصاف، ولا نطالب بأن يكون عددنا قابلاً للارتفاع في أي وقت. تم نقله إلى مستشفى شهداء القدس الذي أصبح مكتظاً بالجرحى، مما يزيد من الضغط على الأعصاب الطبية المتهالكة في غزة.
المجموعة الجماعية الجماهيرية
وفقًا لأرقام الأمم المتحدة، فإن الغالبية العظمى من سكان غزة يبلغ عددهم 2.4 مليون نسمة نزحوا مرة واحدة على الأقل بسبب القتال. تعاطفهم مع حجم الجماهير الذين يحكمونها كتلة الجماهير نتيجة للنضال الدائر والتصعيد العسكري المتكرر.
نداء لمساعدة المنطقة ووقف التصعيد
تأتي هذه المجزرة في ظل الدعوات العاجلة العاجلة تدعو إلى التخفيض من المنطقة. ومع ذلك، لا يزال العنف، ما زال التطور في غزة يتفاقم، مما يستدعي تنفيذاً عاجلاً من المجتمع الدولي لإنقاذ الأرواح باستثناء حقوق الإنسان الأساسية العديد من المناطق.